.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عجزتُ أن أرى النور من دونكَ ,
و أنتَ وحدكَ من تُهديني خيوط الشمس !
.
ما زلتُ لا أعرفُ كيفَ الصباحُ يأتي ,
و أنا لم أتخذ خطاكَ في يومٍ عاديّ ,
لأشعر بالفجرِ يتنفسُ في صدري !
.
كفكَ المُصلّي ,
كانَ يصوّرُ لي الأحداث المُباحةَ في يومي !
.
بحّةُ صوتكَ ,
كانت تصوّر لي الأحداثَ الممنوعةَ في يومي !
.
و شياطينكَ كانت ترتدي النور ,
و تُشاكسُ حُزني ,
حتى تُرهقني بالذكريات المحببةِ ,
الى أن أفقدّ وعيي عن حساسيتي المفرطة إتجاه الغيابِ الطويل ,
و رائحة عطركَ التي في خصلِ شعري !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تحتَ بابي , قلبٌ غافي , فرفقاً بِ خلوتهِ .