الجمعة، 1 يوليو 2011

(4)




لا تعلّمني كيفَ يكونُ الغيابُ , على يديّك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تحتَ بابي , قلبٌ غافي , فرفقاً بِ خلوتهِ .