ألفٌ من الأمنيات تدورُ حولَ عُنُقِك . .
لأراني في وجهِ تِلكَ الأماني . . ذاتُ الفتاةِ التي ماتت في تفاصيلِكَ أولَ دهشة !
تعلمُ أني نِصفُ العُمرِ , غافيّة . . على أحلامٍ تُرافقني إليك . . !
و كانت حميميّة الأحلامِ , تؤذي واقعي , الفارِغ من حِسك , الممتلء بِ الأشياءِ التي خصصتُكَ بِها .
كـ بالي الذي يسرحُ , و يذهبُ عني و يجيء إليك ,
كـ أمورٍ تحدثُ رغماً عني , كلما حل علي سِحرُ صوتِك !
كلما كانَ صوتُكَ في دربي , نصبتهُ مِصباحاً لمدينةٍ لا يسكنها غيري !
كـ حُلمٍ يولدُ في نورِكَ , فأنامُ مطمئنة و أنا في قلبي حيكت أمنية حملت اسمك !
صوتُكَ و اسمك . .
و سِحرُ ملامِحِكَ و تِلكَ الرجولة المتأصِلة في دمك !
كُلُ تفاصيلِ خلقِكَ , كانت تحبِكُ دهشتي وقتاً أطولَ , أمامك !
الحُب معكَ يفقدني إتزاني ,
ما عدتُ أبدِلُ الأحلامَ و ماعادت موسيقى عبيري تغزوا ضِفافي , أصبحت كُل الأحلامِ واحده . . تتوزعُ فوقَ صوتِكَ , علها تًحاصِرُ أخرِ همسة , و لا تُفلِتُ مِنها حرارةُ أوِلِ الهمسِ و تِلكَ الإرتباكة التي كانت أصابعي تنهارُ بِ سببها !
و كنتُ أهتمُ بِكَ في عُمقي ,
فأشيّدُ لكَ داخلي رفوفاً يملؤها الحُب , و أخرى تخبئ دهشةَ اللحظة , و كنتُ أكتبُ الرسائِلَ لعينيّكَ و أحرِقُها عندَ بابِك . . لعل دفء المشاعِر ينالُ مِنكَ و يخصني بِ بعضِ إندفاعِكَ نحوي !
كنتُ الصوره المعلّقه على جِدارِك ,
و كنتَ الوجه الذي يشرِقُ على الصورةِ بِ كامِلِ حقيقتهِ . .
فأستقيمُ فيكَ , و لا أدرِك أني بِ مسي لحُسنِ قلبِكَ , سأمنحُ أعياد العالمِ التي سـ تطرقُ رأسي كُلَ يوم , بِ مجردِ عبورِكَ من أمامي !
و أتفقدُ صدركَ كلما عبرتَ من خِلالي , لأجِدَ ضِلعكَ المفقودَ , مزروعاً بينَ أضلاعي . .
أبجزءٍ منكَ , تدعمُ ضعفي مِن دونِك , و تحِلُ مسائِلَ بقائي !
أدورُ خلفَ حفيفِ ظِلكَ ,
خلفَ خطوة أكلت أرضية الوطن , خلفَ عاصمية شيدت باسمِكَ , إحتلت كُلَ وِجداني !
و لا أجِدُ غيركَ . . و عِطرُكَ الملاصِقُ لِ الظِلِ , و كومة شوقٍ بعثتُها لك و مازالت تتدحرجُ عندَ خطواتِك !
أن أفقدني الآن بينَ ذراعيك , لا يعني أني ضللتُ طريقَ الحياةِ مجدداً ,
هي الجنة التي يهونُ الوصولُ إليها , عندَ ملامسةِ الجزء الممتلء مِن صدرِكَ
ذات المكان الذي احترقتُ حنيناً , و أنا صورة , إلى ضمّهِ , إلى لملمتي بينَ فراغاتِهِ , إلى تكويني حقلاً , تحصِدُ منهُ ربكةَ اوِلِ همسة , أوِلِ كلمة , أولِ نظره . .
تذكرُكَ
أن عبرَ الأثيرِ هناك امرأة كتبها التاريخُ باسمِكَ و ألبسها وجهك , و حاصرها بِ صوتِك و عِطرِ جسدِكَ الحاني
, فوحدها اشياؤكَ ما وجِدت بين حاجاتِها ,
ذاتَ حنين , ذاتَ حُب , ذاتَ ليلة , سرقتها أنت و نسيتَ أن تعيدها إليها .
لأراني في وجهِ تِلكَ الأماني . . ذاتُ الفتاةِ التي ماتت في تفاصيلِكَ أولَ دهشة !
تعلمُ أني نِصفُ العُمرِ , غافيّة . . على أحلامٍ تُرافقني إليك . . !
و كانت حميميّة الأحلامِ , تؤذي واقعي , الفارِغ من حِسك , الممتلء بِ الأشياءِ التي خصصتُكَ بِها .
كـ بالي الذي يسرحُ , و يذهبُ عني و يجيء إليك ,
كـ أمورٍ تحدثُ رغماً عني , كلما حل علي سِحرُ صوتِك !
كلما كانَ صوتُكَ في دربي , نصبتهُ مِصباحاً لمدينةٍ لا يسكنها غيري !
كـ حُلمٍ يولدُ في نورِكَ , فأنامُ مطمئنة و أنا في قلبي حيكت أمنية حملت اسمك !
صوتُكَ و اسمك . .
و سِحرُ ملامِحِكَ و تِلكَ الرجولة المتأصِلة في دمك !
كُلُ تفاصيلِ خلقِكَ , كانت تحبِكُ دهشتي وقتاً أطولَ , أمامك !
الحُب معكَ يفقدني إتزاني ,
ما عدتُ أبدِلُ الأحلامَ و ماعادت موسيقى عبيري تغزوا ضِفافي , أصبحت كُل الأحلامِ واحده . . تتوزعُ فوقَ صوتِكَ , علها تًحاصِرُ أخرِ همسة , و لا تُفلِتُ مِنها حرارةُ أوِلِ الهمسِ و تِلكَ الإرتباكة التي كانت أصابعي تنهارُ بِ سببها !
و كنتُ أهتمُ بِكَ في عُمقي ,
فأشيّدُ لكَ داخلي رفوفاً يملؤها الحُب , و أخرى تخبئ دهشةَ اللحظة , و كنتُ أكتبُ الرسائِلَ لعينيّكَ و أحرِقُها عندَ بابِك . . لعل دفء المشاعِر ينالُ مِنكَ و يخصني بِ بعضِ إندفاعِكَ نحوي !
كنتُ الصوره المعلّقه على جِدارِك ,
و كنتَ الوجه الذي يشرِقُ على الصورةِ بِ كامِلِ حقيقتهِ . .
فأستقيمُ فيكَ , و لا أدرِك أني بِ مسي لحُسنِ قلبِكَ , سأمنحُ أعياد العالمِ التي سـ تطرقُ رأسي كُلَ يوم , بِ مجردِ عبورِكَ من أمامي !
و أتفقدُ صدركَ كلما عبرتَ من خِلالي , لأجِدَ ضِلعكَ المفقودَ , مزروعاً بينَ أضلاعي . .
أبجزءٍ منكَ , تدعمُ ضعفي مِن دونِك , و تحِلُ مسائِلَ بقائي !
أدورُ خلفَ حفيفِ ظِلكَ ,
خلفَ خطوة أكلت أرضية الوطن , خلفَ عاصمية شيدت باسمِكَ , إحتلت كُلَ وِجداني !
و لا أجِدُ غيركَ . . و عِطرُكَ الملاصِقُ لِ الظِلِ , و كومة شوقٍ بعثتُها لك و مازالت تتدحرجُ عندَ خطواتِك !
أن أفقدني الآن بينَ ذراعيك , لا يعني أني ضللتُ طريقَ الحياةِ مجدداً ,
هي الجنة التي يهونُ الوصولُ إليها , عندَ ملامسةِ الجزء الممتلء مِن صدرِكَ
ذات المكان الذي احترقتُ حنيناً , و أنا صورة , إلى ضمّهِ , إلى لملمتي بينَ فراغاتِهِ , إلى تكويني حقلاً , تحصِدُ منهُ ربكةَ اوِلِ همسة , أوِلِ كلمة , أولِ نظره . .
تذكرُكَ
أن عبرَ الأثيرِ هناك امرأة كتبها التاريخُ باسمِكَ و ألبسها وجهك , و حاصرها بِ صوتِك و عِطرِ جسدِكَ الحاني
, فوحدها اشياؤكَ ما وجِدت بين حاجاتِها ,
ذاتَ حنين , ذاتَ حُب , ذاتَ ليلة , سرقتها أنت و نسيتَ أن تعيدها إليها .
أتدرين يا مدى ..
ردحذفآخر الدرب همست في أذنه : أكنت تدري منذ البداية أننا فصلان لا يلتقيان ؟
لم يجب ..
أهداني قصيدة سيدة الأقمار لغازي القصيبي
؛
أحب هذه الزاوية :)
وأحب حرفكِ يا صديقة ..
حقيقه : فصلُ الخيبة أطول مِن فصلِ الحُب . .
ردحذفو بين هاذان الفصلان , لا يمكنُ أن يمتزِجَ فصلانِ آخران , إلى حدِ الإلتصاقِ الأبدي . . !
هيّ موجعة الحقائِق التي تلتصِقُ بِ مواقِفَ و بِ ذاكِرة تحترِمُ عمقَ التفاصيلِ , و جِراحها .
جميلةٌ أنتِ . . كما قالَ القصيبي
و أحبُ فيكِ الجانبَ الذي أراني فيهِ , فيكِ !
صباحُ الحنين / صباحُ الذاكِرة المشتعِلة
و كُل التفاصيلِ المحببة . .
كـ حضورِكِ في صباحٍ , لتشعلي بِ حضورِكِ كُلُ الدفء .
صديقة القلبِ أنتِ ياريم + (L)
انها الخطوط المتوازيه يامدى .. الخطوط التي لا تلتقي ابداً
ردحذففي منتصفِ الطريق يخيل إلينا أنها تلتقي ,
ردحذفو عندما تشارِف على الإلتصاق ,
تمطر الخيبات العظمى !!
odor
صباح الخير يا جميلة . (F)
كم و كم من الأوهام أجهضتني !!
ردحذفكم من الفصول تتخطاني و تنساني ..
كم من "أنا" فيك و بك و منك ..
--------------------------
أ أحُصي كَم من المرات تغلغلت عيناي .. ؟!
أم كم من الصباحات أنا هنا .. ؟!
ذاتُ البقعه .. ذاتُ الشرفه .. و ذاتُُ الرصيف
تتقافز فيني ألفُ مشاعر مختلطه .. كُل مره
أتعلمين ..
أحِبُ قراءةَ أدراجُكِ مبعثره ..
سطرٌ من السماء و آخر من الأرض ...
ولا أعلم أن كُنتُ قلت هذا الكلام مسبقاً أو لاحِقاً ...
ولا أعلم أن كانت أصابعي تُلامس الكيبورد الآن ..
أم أن غيري .. يهمُس
صباحُ الخيرات . . زنبقية الروح
ردحذففما أجملَ و لا أكثرَ مِن هطولِكِ , ليكونَ خيراً و طيباً تغتسلُ في مُحياة شمسُ هذا الصباح . .
أتعلمين ,
أن صوت السماءِ المُحاك كـ وِشاح حول عُنقِ الأرضِ ,
يبثُ دفئاً كُلما عبرتي مِن خلالِهِ . .
ممتنة أنا لِـ كُلِ ما سُكِبَ هنا بِ فضلِكِ ,
و بِ فضلِ حرارةِ الحديثِ ذابَ كُل المسكوبِ بِ قلبي . .
لِـ أصابِعكِ و لِـ روحكِ كُلُ الشُكر . .
كُل عام و ربيعُ الخيراتِ لا يُغادِرُكِ + (f)
مَدى ،،
ردحذفأتَمَنّى أن أرى جديدكـ ؛بمنآسبةة عيد الأم ..
بإنتظآآآركـ...!
الأم أعظم من أن أخلِدها في حرف , فكُلُ الحروفِ تبقى ناقصة أمامها . .
ردحذفعذراً لأن أمنيتك إنطفأت هُنا , و أتمنى أن يُشعلَ حرفٌ قريب لي . . وجودك من جديد .
أهلاً بِك .