الجمعة، 3 يونيو 2011

(3)

سمعُكَ نِصفُ مستيقظ . . و صوتي نصفُ نائم
و مازلتُ أنبشُ أرضكَ بحثاً عن حلمي فيك . .
و أشرع نوافذ سماواتِك . .
لكل قصاصاتِ الأحلام التي أقطفها في غفوتك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تحتَ بابي , قلبٌ غافي , فرفقاً بِ خلوتهِ .