سمعُكَ نِصفُ مستيقظ . . و صوتي نصفُ نائم
و مازلتُ أنبشُ أرضكَ بحثاً عن حلمي فيك . .
و أشرع نوافذ سماواتِك . .
لكل قصاصاتِ الأحلام التي أقطفها في غفوتك !
و مازلتُ أنبشُ أرضكَ بحثاً عن حلمي فيك . .
و أشرع نوافذ سماواتِك . .
لكل قصاصاتِ الأحلام التي أقطفها في غفوتك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تحتَ بابي , قلبٌ غافي , فرفقاً بِ خلوتهِ .